قصة ضحېة لافعالها كاملة
ممكن يمو ت ابوه حرفيا ويروح في دا هية ف احنا هنفكر بالعقل ونشوف هنعمل اى واه صحيح انا قايلة لخالد انك بنت عمى ومامتك لسه مېته عشان كده جيتى تقعدى معايا هنا لان خالد اسود من عدى ف طبعه ولو عرف حاجة زى كده عن ابوه هيهرب الدنيا
تقى بتوهان ودموع دا العملية متعقدة اووى حسبى الله ونعم الوكيل في اللى كان السبب
كان سعيد رجع الى المنزل ورحب بابنه
كانت تقى تتحاشاه طول الوقت ولكن نظراته كانت مرعبة كانت كلها رغبة وټهديد
ولكنها كانت تستمد قوتها من عدى وخالد الذين اصبحو الامان الوحيد لها
كان خالد منشغل التفكير بها دائما يغتلس النظرات اليها خفيه دون ان تلاحظ
وفى يوم من الايام
تقى هبه لسه نايمة ي عدى
عدى طيب معلش هتعبك معايا
تقى لا عادى تعبك راحة
عدى تسلمى طيب كنت قايل لخالد يجبلى كتاب وهو جاى امبارح فهو تقريبا نسى يحوده عليا وقالى لو مجبتهوش هسبهولك ع الكومودينو بتاعى فوق فممكن تطلعى تجبيه على م اخلص كتابة الاوراق دى معلش
تقى باتسامة حاضر
طرقت الباب ولكن لا رد
تنهدت براحة ثم دخلت بهدوء
ولكنها صدمت وجدت باب الحمام يفتح وهو يخرج وقطرات الماء تتساقط من على جسده بكثرة واغرا ء كادت ستخرج ولكن اسقتطها قطرات الماء هذه والتوت قدمها وتزحلقت مد لها يده ليساعدها فأعتطه اياها ولكنه ايضا اختل توازنه بسبب الماء وسقط فوقها
ولكنه كان ف عالم موازى كان ينظر إلى شفتيها برغبة قد استفزه حقا لونها الوردي مثل حبة الفراوله الطازجة
لدرجة أنه أراد أن يتذوق طعمها الان
ثم صعد بنظره مرة أخرى يحدق في عينيها كما لو كان يرسل لها رسالة واضحة مفادها أنه ينوي تقبيلها
هبط إلى ذقنها وقبله بتمهل مثير ثم أغمض عينيه وهو يصعد ببطء إلى شفتها السفلية المكتنزة بإغراء وطبع عليها قبلة خفيفة في البداية وعندما لم يشعر بمقاومة منها سحبها بلطف بين شفتيه مستمتعا بمذاقها اللذيذ ثم إنتقل إلى شفتها العليا يلتهمها بنفس الحرارة فإنتفض جسدها بإستجابة مع رعشة قوية من الإحساس الرائع الذي شعرت به بين ذراعيه لاول مرة فى حياتها ثم أغلقت عينيها بدموع
خالد وقد سمعها ليه بتقولى كده انتى مرتبطة بجد
تقى بدموع لا متجوزة
يتبع...
بقلمى_سيمونا
وقعت_ضحية_لافعالها
البارت
أغلقت عينيها بدموع
قالت بهمس انا خا ينة
خالد وقد سمعها ليه بتقولى كده انتى مرتبطة بحد
تقى بدموع لا متجوزة
ابتعد عنها كمن لدغته افعى
نقى وقد فاقت من ما قالته وشعرت انها وضعت نفسها ف مأزق
ا انا اه متجوزة بس ڠصب عنى اهلى جوزونى ڠصب عنى راجل كبير وجيت هربت منه هنا عند هبه بنت عمى
خالد پغضب بس اللى اعرفه ان اهلك م١تو وانتى جاية هنا عشان تتطلعى من الأزمة اللى انتى فيها
تقى وقد طفح الكيل بها انا تعبت تعبت معدش قادرة استحمل الكذب ده كتيير
خالد وقد امسكها من كتفها بتساؤل طيب قوليلى انتى اى الحقيقة وريحى نفسك وريحينى انتى جاية هنا بصفتك اى هربانه من اهلك عشان جوزوكى راجل كبير ولا عشان مامتك لسه مېته وجاية تتخطى الازمة دى هنا انطقى اتكلمى قولى كل اللى ف نفسك متخبيش عليا حاجة ت تقى انا ا انا بحبك
اڼفجرت تقى ف بكاء مرير لا لا كل الا ده
خالد وقد جن جنونه ليه ليه بس فهمينى
تقى وهى تفجر قنبلتها عشاان انا مرات ابوك عرفت لي ييه
خالد پصدمة زهو يزيد من ضغته على كتفها مستحييل انتى بتخر فى تقولى اى ابويا انا يتجوز واحدة قد بنته ليه كان فين عقله
تقى بدموع من االا..لم الذى تشعر به من مسكته هذه والله هى دى الحقيقة حتى اسأل عدى وهبه وهما هيقولولك اا اااه كتفى شيل ايدك انت بتوجعنى
تركها خالد پعنف ونزل پغضب كى يتحدث مع عدى
خالد پغضب الكلام اللى البت دى بتقوله صح
عدى باستغراب من غضبه فى اى يبنى مالك وبت مين
خالد بعصبية رد ع سؤالى البت تقى صحيح مرات ابوك
عدى وكأنه قد نسى هذا الامر ثم رد عليه بجمود ايووة
خالد ايووة وبتقولها بكل بروود كده وانت كنت فين وابوك بيهبب البلوة السودا دى
عدى كنت مسافر انا وهبه اسكندرية وجيت لقيته بيحاول يغ تصبها بالعافية دا غير انه اتجوزها بالعافيه
خالد بعصبية وهو يصعد الدرج قاصدا غرفة سعيد
قاطعه صوت عدى متتعبش نفسك مجاش من امبارح البيت وفونه مقفول
خرج خالد پغضب من المنزل لا يرى امامه من شدة غضبه
...
فى المساء
هبه ليه يا تقى قولتى لخالد مش قولتلك نستنى شوية
تقى بحزن مقدرتش ي هبه طلعت منى ڠصب عنى
هبه خلاص متزعليش نفسك كده كده كان هيعرف
نزلت هبه الى غرفة المكتب حيث