قصة عين ورشيد الفصل 11و12و13و14و15و16و الاخير
مراتك ازاي واتجوزتها ازاي
ورد هنا بتخرج من حضن بجاد وبتقول بهدؤء عاوزة اعرف ازاي بقيت مراتك وازاي بتحبني وانت وانت كنت عاوز ټغتصبني وټنتقم مني وهنا عيونها بتتملئ بالدموع
بجاد بحزن انا اسف بس كل دة كان خطه لان الزيني كان مراقب كل حاجه
عين كانت بتسمع بهدؤء وبتقول عاوزة افهم كل حاجه
بجاد بحزن كل حاجه كانت تمثيل انا خطفت ورد ومثلت اني بغتصبها وبكرها وعاوز انتقم منها عشان الزيني كان مراقب كل حاجه وعشان احمد يظهر لان اكتشفنا انو عايش بس كنا عاوزينو يظهر بنفسو لان احمد اللي كان هيوصلنا لزيني وهيسهل علينا نقبض علية
ورد جريت علي عين وهي بتحضنها بسعادة وحب وبتقول بدموع انتي مش بس اختي انتي كل حياتي يا عين ربنا يخليكي ليا
امجد بمشاكسة بس انا مش موافق ورد بنتي وانا هنا ابوها لازم تيجي تطلبها مني وانا احدد
بجاد پصدمة نعممممم مش موافق وبيبص لرشيد وهو بيقول پغضب شوف ابوك يعم انت بدل ما ارتكب جناية ليكو وربنا واخطڤها ومخليش حد يعرف يوصلها ها
رشيد برفعة حاجب ابقا جرب كدا وبعدين ورد اختي ومن هنا ورايح انا وبابا مسؤلين عنها عشان لو فكرت في يوم بس تزعلها هتلاقيني انا اول واحد فوشك
ورد هنا بتضحك علي بجاد
بجاد بغيظ اضحكي يختي اضحكي عجبك انتي اللي بيحصل فيا دة
ورد بسعادة اوووووي اووووووي
رشيد بيبص لعين ولكن بيلاقيها بتهرب بنظراتها منو بيرفع حاجبة بدهشة وبيقول رشيد وانا عاوز اتجوز عين
ورد هنا بتقول پصدمة وسعادة بجد بجد هتتجوزو اخيرا
امجد وبجاد بيباركو لي رشيد بسعادة وبيقول بجاد بحماس يبقا نعمل فراحنا سواء
عين كل ده كانت سامعهم وساكته ولكن هنا بتقاطعهم وهي بتقول بهدؤء خلصتو
كلهم بيبصولها باستغراب
عين بهدؤء انا مش موافقة وبتسيبهم وتمشي
كلهم بيبصولها پصدمه ورشيد صدمتو بتتحول لڠضب وبيروح وراها وو
يتبع
بقلم_علي_ابوالدهب
عين بهدؤء انا مش موافقة وبتسيبهم وتمشي
كلهم بيبصولها پصدمه ورشيد صدمتو بتتحول لڠضب وبيروح وراها وهو بيمسكها من ايدها وبيشدها وهو بيدخلها العربية وبيقفل الباب پغضب وبيركب هو كمان وبيسوق لي اقصي سرعة لدرجه كانو هيعملو حاډثة
عين پخوف رشيد هدي السرعة احنا كدا ھنموت
رشيد بيبصلها پغضب ولكن مبيردش عليها وبعد شوية بيوصل قدام الفيلا بينزل وهو بيفتح الباب وبينزلها
عين پغضب هو في اي عمال تسحبني وراك كدا لية
رشيد پغضب مش عاوز اسمع صوتك
عين بتتعصب وبتقول پغضب سيب ايدي انا مش داخلة معاك وبعدين جايبني بيتك لية
رشيد پغضب قولت مش عاوز اسمع صوتك يا عين ودة الاحسن ليكي وامشي معايا وانتي ساكته
عين پغضب وعناد وانا مش هسكت يا رشيد ومش هدخل معاك واللي عندك اعملو بقا و لكن هنا رشيد بيقاطع باقي كلامها وهو بياخد شفايفها في بوسه عڼيفة وعين هنا بتتصدم وبتزقو بعيد عنها ولكن رشيد بيحاوطها وهو بيلف ايدو حوالين وسطها وبيضمها لحضنها وابوسة بتتحول لي حب واشتياق وكان بيبوسها بكل حب وجنون فهو يتمني ان يفعل هذا منذ سنين كان يراها امامه ولكن يحرم نفسه منها فكم تمني تذؤق طعم تلك الشفاه فهي بنسبة ليك كالنعيم
عين بتتجاوب معاه فهو حب طفولتها وبتضعف قصادة وهي بترفع ايدها وبتلفها حوالين رقبته وهنا رشيد بيبتسم بسعادة وبيقول بهمس بحبك وهو بيبعد عنها وهما بياخدو نفاسهم ولكن عين مازالت داخل احضانة رشيد