قصة رهف وقاسم كاملة
وقعدت تبوسه فى وشه كله
قاسم فجاة فتح عينه ياريت خدت الړصاصه من زمان
رهف پصدمه قاسم
قاسم تعالى نامى جنبى
رهف طلعت نامت فى حضنه كانت اول مرة تبقا مبسوطة كده قاسم ضمھا له اوى ونام هو كمان
تانى يوم الصبح قاسم قام من النوم وقعد يبص على رهف بكل حب وحنان قعد يملس على وشها مش مصدق انها بين ايده فعلا لحظة خطڤها حس ان حياته انتهت ضمھا له اوى
قاسم باسها من وشها صباح النور على اجمل عيون
رهف صاحى بدرى يعنى اكيد معرفتش تنام منى
قاسم بالعكس اكتر ليلة عرفت انام فيها عارفة ليه
رهف وهى باصة فى عيونه وسرحانة ليه
قاسم بيملس على وشها عشان كنتى فى حضنى
الباب خبط رهف فتحت عيونها
رهف بتوتر دا اكيد الدكتور انا لازم اقوم
رهف يا قاسم مينفعش يقول اي علينا
قاسم يقول ال يقوله واحد ومراته هو مال اهله
رهف يا قاسم بقا
قاسم ولا قاسم ولا زفت جته القرف فيه وفى ال جيبينه
رهف قاسم اهدى بقا
قاسم بنفخ طيب
الدكتور دخل يطمن على قاسم
قاسم بجمود الله يسلمك
رهف بتضربه فى دراعه عشان يتكلم كويس
قاسم بيبصلها اي فى اي
رهف بصوت واطى اتكلم عدا مع الدكتور
قاسم تحبى اقوم ابسهولك عشان تنبسطى
رهف قاسم اتلم
قاسم اتزفت وكمل بصوت واطى هو انا كده كل اما اجى ا وابقا خلاص تحصل حاجة
قاسم هزرفك قلم يعدلك
رهف انا اتكلمت دلوقتى
الدكتور احم احم
قاسم هو انت لسة واقف خد بعضك واطلع برة
رهف قاسم
قاسم اظن كلامى واضح
الدكتور خد بعضه وطلع برة
رهف والله ما ينفع ال انت عاملته دا
قاسم اسكتى دا قطعنى فى اجمل لحظة فى حياتى
قاسم بضحك اللهم صلى على النبى دى شكلها هتلعب
رهف قاسم حبيبى انت تعبان
قاسم بيقرب منها تعبان اي بس دى الواحد صحته بتيجى على الحاحات دى اسمعى بس
بعد شوية اسر وجوليا جم قعدوا شوية وبعدين قايم صمم انه يروح وفعلا روح واسر وجوليل كانوا معاهم وصلوا البيت وارتاحوا وناموا
قاسم رهف جيه الوقت ال تعرفى الحقيقة
رهف اخيرا
قاسم هحكى بس متقطعنيش فى ولا كلمه
رهف بتوتر حاضر
قاسم اتعرفت على مايان فى النادى اول ما شوفتها عجبنى منظرها وشكلها مستنتش وحيت اتقدمت ليها ودى كانت اكبر غلطة فى حياتى مكنتش اعرف انها مادية بالشكل دا انا ساعتعل مكنتش غنى اوى كده ااه دان معايا فلوس بس مش زى دلوقتى كانت عالطول طلبات مكنتش ملاحق عليها وكنت بشتغل ليل ونهار عشان مخليهاش محتاجة حاجة ويارتيها قدرت لا دى راحت وغمض عينه وكمل وخانيتنى تعرفى انك تشوفى حبيبك مع واحد تانى كانت ضاربة قاضية ليا ويمكن دى الحاجة ال خليتنى كده اتغيرت مع مايان 180 درجة مكنتذ طايقها بس كنت عاوو اعرف الحقيقة وعرفت عشان الفلوس الفلوس ال بتخلر الناس تعمل اي حاجة كل واحد همه الفلوس بس المهم عرفت ان عشيقها معاه فلوس كتير ودا نتيجة اه شغال مع ماڤيا عارفة يطلع مين
رهف بصتله كده بمعنى مين
قاسم كمل يبقا زياد رهف اټصدمت ايوا قاسم قالها متتصدميش ايوا هو فى يوم شافك خارجة من عند مايان دخلتى مزاجه وكان عاوزك بس مايان وقفتله ومنعته يقرب منك وفى يوم كنت فى الشغل ورجعت لاقيت مايان
مقتولة مش هقولك زعلت عليها لا لانها واحدة خاېنة عارفت انه زياد عمل كده وقټلها بس معرفتش الاقى دليل واحد لحد دلوقتى وعرفت انه عاوزك فضلت سنة براقبك وبحميكى منه على قد ما اقدر بس فى شهر كنت لاوم اسافر عشان شغلى فعلا سافرت ولما سافرت كنتى اتخطبتيله انا ساعتها اټجننت لان كنت حبيتك وحفظت كل تحركاتك حاولت ابعده معرفتش روحت لباباكى وفهمته كل حاجة وكنت لازم اتجوزك عشان اعرف احميكى منه
قاسم بيبص لاقاه رهف بټعيط قاسم بيمسحلها دموعها
قاسم انتى بتعيطى ليه دلوقتى
رهف بدموع عشان انت اتوجعت اووى وعاملت عشانى حجات كتير
قاسم بحبك وهفضل احميكى لاخر نفس فيا
رهف ماسكت وشه بايديها الاتنين وانا بعشقك وقربت منه باسته
قاسم شالها وحاطها على السرير وبيقرب منها
قاسم بحبك بحبك
قاسم بقلق رهف مالك
وفجأة. ............
رهف قعدت ټعيط وترتعش قاسم قعد يهديها ويطبطب عليها لحد اما نامت خد بعضه ونزل قعد فى المكتب بوجه جامد وحزين انه هو عمره ما هيقدر ينسيها ال حصل هو معترف ان غلط معاه اوى بس كله من حبه فيها
رهف بعد ساعة قامت قعدت على السرير وقعدت تفتكر ال حصل زعلت اوى على قاسم وانها عاملت معاه كده مكنش المفروض يحصل ڠصب عنها بس اقسمت انها لازم تصلح كل ال هو عملته
قاسم طلع الاوضه بس وشه باين عليه التعب والحزن دخل الاوضه اتفاجا وحبس نفسه من المنظر ال شافه
قاسم وقلبه بيدق رهف اي ال انتى عاملاه فى نفسك