الجزء الثالث والاخير بقلم ذكية محمد
انت في الصفحة 48 من 48 صفحات
عمر وخديجة ناحيتها فهتف عمر بحذر وخوف ممراتى يا دكتورة كويسة
إبتسمت بعملية قائلة متقلقوش يا جماعة المدام بخير وولدت طبيعى ومفيش اى داعى للخوف وألف مبروك ربنا رزقك بولدين زى القمر هنوديها دلوقتى في اوضة عادية لحد ما تفوق.
هتف بقلق تفوق ! مش إنتي قلتى كويسة
أجابته بعملية أيوة ودة عادى من إجهاد الولادة عن أذنكم. ..
تركتهم الطبيبة وتوالت المباركات والتهنئة لعمر وخديجة. ..
وفى إحدى الغرف التى تم نقل سجود إليها
كان عمر حاملا إحدى الصغيرين ووالدته الآخر اما سجود كانت تنظر لهم بإبتسامة واهنة. .
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
هتفت بوهن هاتهم يا عمر عاوزة أشوفهم.
ناولها الطفل الذى يحمله بإبتسامة عذبة قائلا خدى يا أم .........
توقف قليلا قائلا بتفكير اه صحيح هنسميهم إيه
هتفت بحب عمتو هى اللى هتسميهم.
نظر لوالدته قائلا ها يا أمى هتسميهم إيه
إدمعت عينى خديجة قائلة هسمى اللى معايا إياد واللى معاكى زياد. ...
هتفت سجود وهى تقبل الصغير الله حلوين أوى يا عمتو. .
تدخل سليم قائلا بمرح بس إيه يا عم عمر مخبى الرومانسية دى فين هههههههه
ثم أخذ يقلده فتعالت ضحكات الجميع عليه
نظر له بإمتعاض أبو شكلك رزل. ...
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
هتف ببلاهة وصدمة ها اللى هو مين يعنى
ضحكت بوهن قائلة إنت يا حبيبي بشحمك ولحمك.
نظر لها قائلا ههههه إنتي مين وأنا إيه اللى جابنى هنا معلش شكلى جيت أوضة غلط. سلام عليكم.
توجه للخروج فأسرع مراد يمسك به قائلا
على فين يا حلو
نظر له بإبتسامة سمجة قائلا ها لا أبدا دة أنا بشوف الأكرة بتفتح ولا لا.
هتف بتهكم ياراجل طيب جنب مراتك يا خفيف. ..
توجه بغيظ وهو يتمتم ربنا على الظالم والمفترى. أنا اللى جبته لنفسى.
أجابه بضحك مغيرا الموضوع أبدا بقول يلا ناخد سيلفى بالمناسبة السعيدة دى. ....
دلف مصطفى هو والبقية وإستمع لجملة عمر قائلا سيلفى من غيرى يا شوية أندال.
ضحك الجميع ثم وقفوا وحاوطوا سجود وأخذوا يلتقطوا الصور بسعادة تخليدا للذكرى.
The End
...........النهاية. ........