بين العشق والاڼتقام الجزء الثاني
أتجاه واحد وكريم بيهز فيها پعنف لغيط أما بيغم عليها من الخۏف كريم بيحملها وبيتجه بيها إلى الأسفل بيضعها في
السياره وبينطلق متجه إلى المستشفى بعد وصوله بيجد أحد الأطباء وممرضتين وترولي يقفون في أنتظرهم بيضعها على الترولي وبيدلفه إلى المستشفى بيضعها في أحد الغرف بينتظر كريم خروج الطبيب ليخبره ما بها
بعد وقت الطبيب بيخرج إليه
الطبيب للأسف هي أتعرضت لصدمه عصبيه ودا أثر عليها لانها فقدت النطق لازم تتابع مع دكتور نفساني
كريم بتنهيد دي كانت هتنتحر
الطبيب أنا قولتلك يا بشمهندس كريم لازم تتابع مع دكتور نفساني ودا أحسن حل ليها
الطبيب بعد ساعتين وياريت تتابع معاها الأدويه بس تعرف تتعامل معاها لانها مابتكنش عارفه ولا حسا هي بتعمل ايه لازم تحقنها بمهدء قبل ما تعمل حاجه في نفسها ولا في حد حوليها
كريم تمام شوف إلي مطلوب وأبعته لحد من الجارد
الطبيب بيمشي وهو بيدلف إلى الغرفه
بتستيقظ من أثار المخدر بتجد شمس بجنبها بتنظر إليه بتتأمل ملامحه أتجمعت في عينيها الدموع
بيستيقظ شمس على صوت شهقاتها
شمس هشششش أنت كويسه في حاجه تعباك أجبلك الدكتوره
قمر بشهقات أنا والله ماحام..
شمس بمقطعه أنا عارف كل حاجه أنت ملكيش ذنب بس عايزك تعرفي طول ما أنت معايا محدش هيعملك حاجه
شمس بحزن ظاهر في نابرت صوته عارف أنك مش هتقدري تسمحيني بس أوعدك بعد ما أطمن عليك هطلاقق
بيزيد بكائها أكتر
شمس يلا جهزي نفسك علشان... بيقطع حديثه رنين هاتفه بيتحدث بيظهر على ملامحه معالم الصدمه بيقوم يخرج وهو طارق قمر محتاره
بعد خروجه بتغلق عيناها لتستريح من هذا الألم التي تشعر به بتتفجأ بأحد يقتم نفسها...
في الصعيد وهي تهبط الدرج بتجد أحد يدفعها من الخلف بتقع على الدرج وهي تصرخ من الألم بتنظره لها زينه بخبث وهي تراها تستكين على الأرض والډماء تسيل منها أتنفضت بخضه من خروج أحدى الفتيات التي تعمل في
بعد وقت بيخرج الطبيب إلى الخارج بتروح عليه زينه
زينه هي مالها يا دكتور
الطبيب للأسف البقاء لله
زينه يفرح حاولت أن تخفيها إي أنت بتقول إي
الطبيب شدي حالك البقاء لله
زينه پبكاء مزيف لا مش هتسبني إهنه لااااا يااااماااا لااااا
الغفير بحزن خلاص يا ست زينه خاليك قويه علشان چوزك محتاجك في دلوقتي.
زينه بخبث أيوا عارف شمس خاليه يجيلي أنا محتاجه دلوقيتي
الغفير أنا خابرته وهو على وصول
بيدلف وهو متنكر في زي طبيب بيدلف إلى غرفتها بينظر حوله بيأخذ وساده من على الاريكه وبيضعها على وجهها
بتحاول ضاړبه ولاكن لم تعرف حاولت الأفلات منه بدون جدوا
بيتفجأ بدخول أحد ويمسك به من رقبته محولت قت.. له
نهال بتفوق بتجد نفسها في المستشفى بتتعدل بستغراب بتشيل الكلونه من يديها وبتقف تخرج برا الغرفه بتسند على الحائط بسبب هذا الدوران التي تشعر بها بتهبط الدرج
في نفس الوقت كريم بيخرج من المصعد بيدلف إلى غرفتها ولاكن لم يجدها طرقه على باب المرحاض لم يأتي إي رد بيفتح الباب وبيتصدم من عدم وجودها بيجري برا الغرفه بيهبط الدرج مسرع لعندما يراها أسرع إليها
كريم بعصبيه أنت مجنونه عايزه تهربي مني بس إلي أنت متعرفهوش أنك لو في بطن الأرض هجيبك تحت رجلي أنت فهما
أكتفت بأنها تنظر إليه ببرود بينظر لها بتعجب من هدوءها المعتاد لم يطول معرفته بها ولاكن هي تختلف عن الأخرون في كل شئ سحبها بعد ما فاك من تفكيره أخذها
وتوجه إلى الخارج ركبها
السياره وأغلق الباب وهو ركب بجانبها وأنطلق إلى مكان مجهول بالنسبة لها لم تعطيه إي أهميه كانت تنظر من النافظه وهي مستندا برأسها على
الذجاج ولم تسمح بدموعها أن ټنهار ثانين أمام أحد
بيصفف سيارته أمام مبنا بتنزل من السياره بتصعد الدرج معاه بتدلف إلى أحدى الشقق في المبنا بتجد ماذون أمامها نظرة إليه پصدمه ووو
في مكان مختلف دلف إليه شاب وسيم دلف إلى مكتب نظر إلى الرجل الستيني الجالس أمامه بملامحه الحاده
مالك طالبتني
الجد يوسف يعني مقدرش أشوفك غير لما أطلبك
مالك مش