قصه جواز تحت النظر الفصل العشرون والخاتمه
ريم..رحيم هنتاخر علي الطياره
رحيم.. بغمزه متقلقيش هنركبها حالا اهو...وراحوا لعالمهم الخاص بيهم
(ياجماعه راعوا مشاعرنا )
عدي ساعات ورحيم قام خد شور وجهز كان جان بمعني الكلمه وريم كانت بتلبس
ريم... بتصفيره إعجاب وغيره... ايه دا بقي استاذ رحيم انت هتنزل كده
رحيم . باستنكار..ماله شكلي مش عجبك
رحيم حض0نها وقالها ..عيني وقلبي مش شايفين غيرك وطبع علي شفا*يفيها قب*له لتأكيد كلامه
ونزلوا لادهم وولاء اللي كان منتظرينهم ورحبوا بيهم وكان مبسوطين لفرحتهم
ولاء..واوووو هو الجواز عندكم بيحلي كده
ادهم ..شوووووور يامان انت مش شايف علبه الحلويات اللي قاعده معانا
ووصلوهم للمطار ليبدأو رحله شهر عسلهم
وصلوا تركيا قضوا فيها أجمل ايام حياتهم وكل مكان بقي ليها ذكري عندهم يحكوها لاولادهم
وبعدها ..راحوا لامريكا ..ليقضوا دعوه ولاء ليهم في بيته في الريف الأمريكي في منزله وسط الطبيعه والهدوء والمنظر الخلاب.. فرحوا اوي بالبيت
وهما في العربيه... بيودعوا البيت بتاع ولاء
رحيم.. ولاء دا راجل بجد طلع دماغ عنده الجمال دا ازي ليه حق يكون هادي ويفرس اللي ادامه
رحيم ..بصلها فجاءه ناااعم ياختي
ريم..بخضه..ااقصد حبيته زي اخويا متزعلش حبيبي
رحيم.. صالحيني
ريم. اسفه والله حبيبي
رحيم..غمز لا عاوز حاجه تانيه
ريم. رحيم دا وقته
رحيم.. اه وقته وكبرت في دماغي
ريم.. بدهشه من تصرفات رحيم هااا عاوز اي دلوقتى
رحيم..نرقص حالا