قصة حمزة وهبة الفصل الخامس والسادس والاخير
رحيم وهو بيشاور لفرحة وناريمان : اقبضوا عليهم
وقبضوا عليهم ونقلوا رحيم للمستشفى وطلع بعدها بأسبوع
رحيم لناريمان : منك لله يا ناريمان طلبت منك تصۏبي جنبي مش عليا
ناريمان : اسفة والله يا رحيم حقك عليا بس اول مرة امسك سـ،ـلاچ عشان كده معرفتش
رحيم بابتسامة فخر : شاطره يلا نروح على المركز عندي مفأجاه ليكي هناك........ يتبع
اسفه جداً عشان اتأخرت بس كنت تعبانه وبعدين انشغلت مع العيد و اكيد كلنا سمعنا عن أوضاع أهل السودان دعواتكم لهم الله يكون في عونهم يارب ويرحم شهدائهم وترجع الأوضاع احسن من الاول بإذن الله وتتوقف lلحړپ
المساجين هربوا
رحيم بابتسامة ثقة : عارف رايحين لقدرهم عند حد حيعاقبهم أسوأ مني ومن القانون
رحيم : ادخلوا
ناريمان پصډمة : ماما و....... ايه ده انا اكيد lټ'چڼڼټ بابا بابا انت عايش ازاي
رحيم : لا متجننتيش يا ناريمان ده بابا فعلاً وهو ما ماټش زي ما عرفتك
ناريمان انا مش فاهمه حاجه خالص
رحيم لما كان عمري 17 سنه كنت عايز ادور على اهلي دورت كتير في ملفات بابا القديمه وعرفت الدكاتره اللي كانوا بالعملية ومنهم سليمان وعرفت برضو ببدرية وأنها ماټت والدكتور محمد
وكنت من بعيد لبعيد براقب حمزة وهبة وكان بابا برضو بيساعدني وبندور وعرفنا كل حاجه ليه سابوني في المستشفى وأنه قټل اخوه ومراته بس كان في حاجه ناقصة وغريبة حتى ابويا وامي لاحظوها ( صفاء وزين) ان شكلي ما كانش طفل حديث ولادة كان باين علي شهر شهرين كده هنا جالس شك كان لازم نعمل مجازفة كبيرة
وبابا زين روح لشركات شاهين ( راح لحمزه )