قصة كاملة بقلم سلمي صلاح
هنا وراحت تمشي شدها من شعرها پقسوه وقال هو دخول الحمام زي خروجه ي حلوه ..انتي هنا هتكوني خدامه مش أكتر تمام ي حلوه ...ورماها ع الارض ومشي وقفل الباب بالمفتاح عشان متهربش
فقالت بصړيخ ليه ي ربي بيحصل معايا كده ليه ي رب خدني مش قادره أستحمل ي رب حرااااااام واعدت تبكي بشده ...
أما عن طائف ذهب إلي مكان خالي من الناس واعد يتأمل السماء بصمت شديد
حسين قام وقال بقرف شكلك مش هتسكتي ي وليه أنتي انا ماشي احسن حاجه تقرف ومشي .
أما هي اعدت تبكي بشده ..
ف فيله المهدي وصل طائف وطلع يشوف آيه أو يكمل تعذيب فيها فتح باب الغرفه واټصدم بشده......
البارت التالت
طفله أوقعت الشيطان
_____________________
صعد إلي غرفته وقام بفتحها فدخل واټصدم بشده عندما رأي الغرفه خاليه.
فقال پخوف معقول تگون هربت وكمل بحيره بس هتهرب إزاي وأنا قافل الباب بالمفتاح وظل يفكر . قطع تفگيره صوت شهقات عاليه فذهب إلي مصدر الصوت رأها جلسه بجانب الفراش وتبكي بشده فاقترب منها وقال بقلق واضح أنتي كويسه ي آيه .
طائف بعصبيه احترمي نفسگ احسن ما قطعته آيه وقالت بدموع احسن اي هااا ھټموټني ي ريت ټموتني ي ريت عشان ارتاح من اللي أنا فيه فسقطت ع الارض وظلت تبكي بشده وجسمها ينتفض بقوه ..
طائف بحنان هسسس بس ي قلبي نامي واهدي بس هسسس ظل ېلمس ع شعرها .. ظل هكذا حتي نامت ..فحملها ونايمها ع الفراش وظل ينظر إليها بغموض ........
المجهول بص مش لسه هنتعرف ي عمر بيه أنت ظالم أميره لأنها ملهاش ذنب ..
عمر نعم هو اي ملهاش ذنب ف حاجه دي وحده نصابه وخاينه ثم أي اللي يثبت كلامك..
المجهول هبعتلك صور وفيديوهات وبعدين قرر براحتك .....وأغلق .
عمر ظل يفكر ف كلامه فونه رن بمعني ان ف رساله وصلت .
ف المخزن ..
كانت أميره تبكي بۏجع وتقول هونت عليگ ي عمر تعمل فيا كده وظلت تبكي پعنف شديد .
دخل عمر المخزن رأها تبكي اغمض عيونه بۏجع وذهب إليها وجلس بجوارها وقال بندم أنا أسف ي أميره أسف أنا مكنتش أعرف أنها لعبه وأنگ ملكيش ذنب وكمل پقسوه بس وحياتگ لأقتلهم واحد واحد..
أميره بدموع وضعف واو دلوقتي جاي ټندم امممم وأنت مصدق أني ممكن أسامحگ أصلا ..
عمر بدموع سامحيني ي أميره أرجوكي سامحيني أنا مكنتش عارف الحقيقه و قطعته أميره وقالت بصوت ضعيف مستحيل أسامحگ ي عمر مستحيل .
عمر اقترب منها وقال بندم أنا بحبگ والله .بحبگ.
أميره نظرت إليه بضعف وفقدت الوعي ...
فقال بفزع أميره وشالها وخرج من المخزن ....
.. ف قصر المهدي ....تحديدااا ف غرفه طائف كان يتأملها بغموض شديد . فاستيقظت ونظرت إليه وقالت بضعف وۏجع أرجوك خليني أكلم أمي أرجوگ.
نظر إليها ببرود وطلع فونه واتصل ع حسين .
عند حسين ...رن هاتفه بأسم طائف فرد وقال بتوتر أزيگ ي باشا ...
طائف ببرود فين مراتگ ي حسين ..
حسين باستغراب ليه ..
طائف پغضب بقولك فين مراتگ..
حسين لنعمه الذي تبكي بشده خدي طائف بيه عايزيگ .
نعمه باستغراب ليه .
حسين بزعيق معرفش وخدي .
خدت منه الفون وقالت ألو ..
آيه بدموع ماما ..
نعمه بدموع وحشيتني ي قلبي ..
آيه بحب وانتي كمان وظلوا يتحدثوا .بعد مرور من الوقت
أغلقت آيه مع أمها وقالت لطائف بهدوء شكرا ..
طائف ببرود عفواا وخرج من الغرفه ..
فقالت آيه بغيظ اوووف عليه كميه برود رهيبه ...فقامت وقالت بزهق اوووف أنا زهقت عايزه أطلع من الاوضه دي بس لازم أعرف أبو لهب مشي ولا لسه قصدها ع طائف
فخرجت من الغرفه واعدت تتأمل القصر بإعجاب شديد فامسكها شخص وقال
ف شركه الحديدي تحديدااا ف مكتب عمر كان بيتابع شغله بتركيز قطع تركيزه رن هاتفه فرد وقال بهدوء ف اي . طيب انا جاي حالا وذهب إلي الفيلا .
استوب أي رأيكوا