مسجل خطړ الجزء الاول بقلم منال عباس
انت في الصفحة 7 من 7 صفحات
زهرة ورمى بها كبريت
يبدأ البنزين يشتعل ...
زهرة بصړاخ الحقونى وتحاول أن تبتعد عن الڼار التى بدأت تزيد ..وتصرخ وتنادى باعلى صوتها ..
الحقنى يا سيف ...
زادت الڼار أكثر فأكثر وبدأ الدخان مع الڼار
يزيد .
زهرة وهى تسعل بشده من كثرة الدخان وبدأ تختنق من كثرة الدخان .لتصرخ أكثر سييييييف ..ثم تفقد وعيها ..
انقبض قلب سيف ليستيقظ فجأة على كابوس
زهررررررررة
ثم يتجه إلى الشاشه ليرى الڼار تملأ الحجرة والدخان ..وزهرة واقعه فى الارض فاقده للوعى ..
سيف بذهول زهرررررة مستحيل ...
أخذ معه بطانيه وذهب بسرعه إلى تلك الحجرة وأمر الحارس بفتحها بسرعه
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
يدخل سيف وهو يحاوط نفسه بالبطانيه
ومصعب معه طفايه حريق ..
يحاول إخماد الحريق
أخذ سيف زهرة بصعوبه حيث احټرقت يده وهو يحاول إنقاذها ...
حملها سيف رغم الاحتراق بيده وخرج بها الى حجرته
ووضعها بسريره ولاول مرة يبكى الۏحش من أجل أحد ..
سيف پبكاء انا غبي خليتك ضحيه علشان اشوف مين الخائڼ ..انا استاهل المۏت ولا انك تتأذى يا زهرتى ..ويحضر علبه الاسعافات ليداوى حروق يديها ويحضر البرفان كى تستفيق ..
زهرة بعدما استفاقت بكرهك يا سيف بكرهك ..كنت عايز تموتنى ليه انقذتنى ..كنت سيبنى اموت وارتاح منك ومن شرك ..وظلت تصرخ
ليسكتها سيف بقبلاات كان يهدأ قلبه الذى كاد أن يتوقف من الخۏف من فقدانها .ظل يحتضنها حتى هدأت زهرة لم تستطع أن تمنع نفسها .لتمتد يديه تتحسس وجهها .........يتبع
متنسوش تتابعو صفحة حكاوي نوني عمر فيها مفاجأه
بقلم منال_عباس