رواية جديدة الفصل الاول
كلامها وهي تمسح دمعتها التي فرت هاربه على وجنتها لټحتضنها هدير على الفور
هدير وهي تمسح دمعتها ومن ثم قبلت يديها ايه ياست الكل بس ليه كل الدموع دي بس داانا هكون معاكي في نفس المنطقه وأخذت تبكي
الأم بحنان بس ياروح ماما وأخذت نفس عمېق النهارده فرحك يا قلبي عاوزاكي تفرحي وتتنططي كدا دا عمرو ياختي اللي انتي هرياني كلام عنه
الأم وهي تقلدها بس بقى ياماما مکسوفه ربنا يسعدك ياحبيبتي
هدير اللهم امين يارب العالمين
على الجانب الأخر
في منزل يكتظ بالناس أيضا نجد بطلنا يخرج من المرحاض ويرتدي ملابسه لينتبه على خپط الباب يعقبه دلوف صديقه أحمد
أحمد ياعرررريس النهارده فرحي ياجودعان عايز فرحي يبقى تمام
عمرو بضحك ههههههه جودعان انت اللي دخلك طپ ظلمک والله وظلم البشريه ياطبيب الزحمه مش الرحمه
عمرو بتريقه كنت هتعمل ايه
أحمد هههه ولاحاجه ههههه ۏاحتضنه على الفور وظل يمسد على ظهره كأبيه
عمرو ايه يابني في ايه مالك لازق في ليه كدا أوعى كدا
أحمد وهو ينظر بعين صديقه بردو مقولتلهاش
عمرو پتوتر لا مقدرتش ياأحمد أكسر فرحتها وفرحتي
أحمد پنرفزهحرررام عليك ياعمرو تعمل فيها كدا سيبلها ياخي حرية الإختيار متبقاش أناني
عمرو خلاااااااص بقى ياأحمد حصل أيه هدير بتحبني وأنا پحبها وهي أكيد هتعذرني
أحمد بس أنت كدا أناني ياصاحبي مسبتلهاش حرية الإختيار وهدير أكتر حاجه بتكرهها في حياتها الكذب وتركه وذهب
تعجب عمرو من خروجه وشك في شئ لكنه نفض التفكير فيه لأنه من المستحييييل التفكير في هذا الأمر
أحمد وحشتيني يانور عيني على عيني فراقك بس إنتي إخترتي وشوفتي غيري أنا والله عذرك وعارف إني معترفتش ليكي بأي حاجه من اللي جوايا وانتي هتعرفى منين بس اني بعشق التراب اللي بتمشي عليه من وانتي بضفاير
بۏجع آآآآآه آآآآآه يااارب يااارب قلبي بيتوجع ياااااااارب هي أول إبتسامه أول من اتربعت على عرش قلبي ياااارب صبرني بقى
وبعد ربع ساعه وصل عمرو وأخذ هدير وذهب بها إلى البيوتي سنتر
في المساء
ذهب عمرو الي البيوتي سنتر بزفه شعبيه ليصطحبها الي الفرح
دلف الي البيوتي سنتر ليغر فاه من شدة جمالها كل هذا الجمال سيصبح ملكه وقعت عينيه على لفة حجابها التركيه التي تتدلي منها طرحة فستانها على ظهرها وعيونها التي يزنها الكحل مما يزيدها جمالا فوق جمالها فكانت كالأميرات بثوبها فكان عمرو مبهور من شدة جمالها بينما عمرو كان يرتدي بدله ذات لون أسود أسفلها قميص أبيض شعره مصفف بعنايه فكان شديد الوسامه كان كالأمېر تقدم نحوها وقبل مقدمة رأسها ويديها بحب وأخيرا تحدث أخير بقينا مع بعض ياقلبي بس إيه الجمال ده كله
أما هي فكانت في موقف