رواية لقاء الاحبة للكاتبة شيماء صبحي
ضحكتي كانت مميزه ولطيفه ام صقر بصلي حتت بصت خرسني فيها وقال كمل يا مولانا انا هزيت راسي وقولت موافقه
المأزون الشاهد
قرب مالك ومضي وتم كتب الكتاب راح صقر ومالك يوصلوا المأزون وانا قربت من ماسه وقولتلها انتي مصدقه دا احنا اتجوزنا يابت
ماسه بصوت واطي واخيرا يا هنا حد لمنا من الشواره
هزيت راسي بحزن وقولت بس اقولك يا ماسه همها شكلهم حلو اوي يابت كانهم خارجين من تلفزيون تركي!
ماسه بضحك عندك حق وقعدنا نضحك وهما رجعوا وكانوا متفاجئين من الي احنا بنعملوا
صقر باستغراب هوا انتو مجانين ولا انتو كدا
هز راسوا وقالي بهدوء يلا يا ظريفه هانم قدامي!
مشيت قدامو فعلا وطلعنا لاوضته
وماسه بصت لمالك الي طلب منها يطلعوا وطلعنا كل واحده مع جوزها وتم الزواج بينا انا وصقر وماسه تم الزواج بنها هيا ومالك
_____________
بنصحي تاني يوم علي صوت دوشه في القصر مكنتش فاهمه حاجه بس كنت قلقانه لقيت صقر بيقولي قومي يا هنا بسرعه
قومت وانا مش فاهمة حاجه بس كان واضح علي ملامحه ان في كارثه
هزيت راسي وقومت بسرعه ولبست هدوم خروج ونزلنا من مكان سري ولقيت وقتها مالك وماسه موجودين وقتها قفل صقر الباب دا وكان زي مخبئ سري كان مليان كاميرات
كلنا بصيناها پصدمة هوا مين
ماسه معقوله جاي علشان ينتقم مني
قربت منها وانا بقول هوا مين يا ماسه
ماسه شاورت عليه وقالت الراجل الي انا حكيتلك عليه ياهنا هوا بعينوا
بصيتلها پصدمة وانا بحاول افهم وقولت دا بجد
اما صقر ومالك كانوا واقفين ومش فاهمين حاجه
صقر باستغراب انتو تعرفوا باسم الشهاوي منين
مالك قالها ينتقم ايه انتي كمان دا رئيس عصابه
شهقت انا وماسه وقولت ودا جاي هنا ليه
صقر فاكره الواد الي انتو شوفتوه سايح في ډمه
هزيت راسي وقولت ايوا قالي دا اخوه وهوا الي قتل نفسوا مش احنا احنا كنا بنتفاهم بس هوا بق عمل كدا علشان يوقعنا في بعض وبعدين دا بق بيعمل ايه فدا جاي ينت قم مننا
اټخضيت وقولت يا لهوي وانتو هتعملوا ايه
هز صقر راسوا وقاله تمام يا مالك
مالك مسك لاب توب من الي موجودين وحط في الفلاشه الي طلعها من جيبوا وبعتها للكبير والكبير رد في وقتها وقالو تمام
وبعدها بلغ صقر كلو تمام وكلنا كنا متابعين كل الي بيحصل علي الشاشات وشوفنا باسم وهوا بيستلم مكالمه وبعدها شاف الفيديوا الي اتبعتلوا ويعد شويه آمر رجالتوا ينسحبوا وخرجوا من القصر
وقتها استنينا شويه وبعدين خرجنا وبعدها لقينا عربيه سودا فخمه وصلت للقصر وكان فيها راجل كبير قاعد علي كرسي اول ماشافوه مالك وصقر قربوا منو باحترام وهوا قال وهوا بيبص علينا اتجوزتوا هزوا راسهم بايوا وبعدين احنا قربنا من الراجل دا وسلمنا