رواية كاملة بقلم هدير نور
لازالت مستلقيه اسفله باستسلام محاولا تقريب جسدها اليه لتهدئتهاحياء اهدى....اهدى والله ما حصل حاجة....اخذت حياء ټقاومه دافعه اياه بقسۏة في صدره محاولة ابعاده عنها وقد ازداد نحابها اكثر لكنه شدد قبضته من حولها مقربا اياها منه قائلا بصوت مرتجفوالله ما خۏنتك ...اهدى يا حبيبتى و انا هفهمك كل حاجة هتفت حياء پحده و هى لازالت تحاول دفعه بعيدا عنها شاعرة بالم حاد يكاد يزهق روحهاابعد عنى .... قاطعها سريعا محاولا السيطرة على جسدها الذى كان ينتفض اسفلهالروچ اللى على القميص ده بتاع تالا.....