رواية جديدة
اكتر من كده..الي يحصل يحصل
لم ينتظر ردها.. وانما .. غرق معها في عالم وردي لذيذ.. في جنة ولكن حلال.. فهي زوجته.. .. فمذ كتب كتابهم لم يقترب منها... لكن الان فاض به الامر.... كانا مغيبان.... وغارقان في لذة قربهم...
افاق هو على صوت هاتف عمله يرن... ولكن كانت الكرة العاشرة التي يرن فيها.. كانا كالغريقان..
اتخذا وقتا.. حتى هدأت انفاسهما.. اما هي مغمضة عينيها وبشدة لا تعرف كيف حالها.. ولكنه كان شعور لذيذ بحق....
وهو يربت علي شعرها الغير مرتب
حبيبي... .. انتي مراتي.. وفي حضڼي... بس لازم نستنى شوية.. علشان اعملك اجمل فرح.. وعهد باباكي عليا... انا يمكن بتسرع.. بس انا بعشقك... بصي.. انا هسيبك دلوقتي تظبطي هدومك.. وشعرك... وانا هقوم ادخل اخد شاور.. وما تخافيش.... وهخلي ريم تكلمك تفهمك....
اا ااا انا.. ..
ابتسم علي حالها
. قبل رأسها.. .. قال بكل حنو
هدخل الحمام وانتي ظبطي نفسك.. وقبل جبينها.. ودلف الي الحمام بسرعة بدون النظر إليها
ما إن سمعت الباب.. فتحت عينيها بسرعة.. واخذت تبحث عن ملابسها ارتدهم بسرعة.. ونهضت ناحية المرآه.. ترتب شعرها...
خرج هو من الحمام على خصره منشفة بعد انا اخذ حماما باردا
ذهبت بسرعة من امامه ودخلت الحمام واغلقت الباب بقوة...
ابتسم علي فعلتها.. وارتدى ملابسه ولاول مرة امامها ستراه بهيئة رجل الاعمال الذي لم تعرفه من قبل... ارتدى بدلته السوداء.. وقميصه الابيض تحتها.. وساعته ذات الماركة.. ونشر عطره الاخاذ... وامتملت هيبته... بتمشيط شعره بحرفية ودقة عالية.. وارتداء حذاء اسود..
ها هو يقف